قال العلامة محمد علي فركوس الجزائري حفظه الله: «الكاذب في دعوته، فإن الشبهة دَلِيلُهُ،
ورد الدليل بالتكذيب حُجَّتُهُ،
والتأويل والمغالطات عُمْدَتُه،
والتعصب نزعته وبَطَرُ الحق وغَمْطُ الناس خُلُقُه،
والوقيعةُ ورَمْيُ خَصْمِهِ بالجهل والغفلة سِلاحُهُ،
وأسلوب ردوده أشبه بالميازيب : تجمع الماء كدرا،
وتفرقه هدرا» [الكلمة الشهرية ١٢٦]
Visits: 112