سم الله الرحمن الرحيم جاء في الدار المختار: والأصح أن الأنبياء لا يسألون… أي في قبورهم. وسئل الشهاب الرملي عن الأنبياء: هل يسألون كآحاد الناس أم لهم سؤال مخصوص بهم؟ وهل الشهداء كالمقتول بالطعن أو البطن أو الحرق أو الغرق أو نحو ذلك يسألون في قبورهم أو لا؟ فأجاب بأنه: لا يسأل النبيون في قبورهم، وكذلك شهيد المعركة. وفي نهاية المحتاج للشهاب…
Continue Reading